محاكمات فايسبوكية
باسم
االفايسبوكيين والفايسبوكيات باسم الجامات والتعليقات والبرتاجات باسم الاستقلالية
والانتماءات باسم الموضوعية والانتقادات فُتحت الجلسة:
محكمة:
القضية الأولى
النيابة
الفايسبوكية: من فصل قانون الحرية فرع الفيسبوكي والفايسبوكية ومراجعة كل البيانات
من دفتر قانون العقوبات نعرض ما هو آت:
ولد 15 سب
البوليسية في أغنية شخصية اعتبرها ردة فعل عادية من أجل عام بين السجن والعدلية
قررنا سجنه سنتين و(دايور) هي غمزة لكل رابور.
المحاماة
الفايسبوكية: سنتان من أجل شتم الذات البوليسية و6 أشهر إذا اعتدى أحدهم على الذات
الإلهية وعامان مع تأجيل التنفيذ لحرق سفارة أجنبية؟ بل لماذا لا يحاكم من دعا إلى
القتل من الجماعة النهضاوية؟
القضية الثانية
النيابة
الفايسبوكية: باريس تحتفي بالبيرة التونسية وتتدخل في القضاء لجماعة النهود
(المعرية) ولا أحد يشجب التعري أمام ردّة الفعل بعد الحكم في القضية وهجوم منتميات
فييمن على السفارات التونسية. أزلام وأيتام وإفساد للقيم الأخلاقية.
المحاماة الفايسبوكية: القضية صارت دولية وسلام على البرمجة السياحية سلام
على التوقعات الاقتصادية والسؤال أيهما أكثر عهرا ودونية مصائب نهدين عاريين أم
مصائب قذارات فكرية تدعو إلى الأخلاق وترشح برغبات بهيمية؟
رفعت الجلسة
يخرج الحضور من الناشطين والناشطات والمناضلين والمناضلات فيعطر بالاكريموجان
الفايسبوكيين والفايسبوكيات و(تركح فيهم) الماتراك الفايسبوكية والواقعية ولسان
حالهم يقول: وطن بالروح نفديه واللهمّ لا نسألك ردّ القضاء ولكن نسألك اللطف
فيه.